زائر
نسبة الرضا
مشروع تعليمي
مستفيدة
لما للتعليم من دور بارز في النمو الحضاري والبناء الإيجابي للفرد والمجتمع، وهو الوسيلة المثلى للاستثمار في رأس المال البشري، حيث كان ولازال على رأس أولويات سلم التطوير، منذ فجر تأسيس وطننا وحتى رؤيته الطموحة. لذا جاءت جمعية وافر التعليمية لتقف جنبًا إلى جنب مع جهود دولتنا الغالية الداعمة الأولى للعلم والتعلم، وللعطاء التنموي، والإبداع المتجدد. وتعد الخطة الاستراتيجية لجمعية وافر التعليمية 2025-2027م دليلًا لمستقبلها لتكون نموذجًا أمثلًا للمرأة في العلم الشرعي، وتساهم في بناء العلم والمعرفة النوعية، وتحسين مخرجات التعليم؛ لتثمر بإذن الله نماذج علمية رائدة في خدمة الوطن، وخدمات مجتمعية تعزز هويته الوطنية وقيمه الحضارية.
1. تعزيز القيم والانتماء الوطني.
2. تطوير نِظام التعليم لتلبية مُتطلبات التّنمية، واحتياجات سوق العمل.
3. تنمية وتطوير قدرات الكوادر التعليمية.
4. تعزيز مشاركة المجتمع في التعليم والتعلم.
1. صناعة طالبة العلم.
2. تحسين مخرجات التعليم.
3. إنتاج المعرفة النوعية.
4. تكوين بيت خبرة.
5. تحقيق الاستدامة المالية.
6. تحقيق الاستدامة المؤسسية.
مجتمع علمي تفاعلي يقوم على منهجية المجتمعات الحيوية، يخدم طالبات الدراسات العليا والباحثات في الأقسام الشرعية ومن في حكهمن من مستفيدات الجمعية من خلال لقاءات دورية مركزة
مشروع تعليمي تفاعلي يقوم على استراتيجية تعلّم الأقران يُعنى بمدارسة مقررات علمية منتقاة مع نخبة من الطالبات وبحضور موجّه علمي متمكن؛ بهدف تحسين مخرجات التعليم، وتكوين بيئة علمية فاعلة.
مشروع تعليمي يهدف إلى تنمية الوعي الفكري لمعلمات العلوم الشرعية ومهارات التفكير الناقد، وترسيخ الفكر المعتدل والسلوك الإسلامي لتحقيق الكفاءة التعليمية الواعية التي تنطلق من الثوابت والقيم الإسلامية والوطنية.
مشروع تعليمي نوعي مرحلي يُعنى باستقطاب الطالبات المتميزات في تحصيل العلوم الشرعية وتنمية المعارف وتأهيلهن لاستثمار المواهب العلمية الواعدة.
سعدتُ بالمشاركة بتقديم لقاءات لطالبات المرحلة المتوسطة في مشروع تأهيل، الذي يُعد خطوة رائدة في توجيه الفتيات المتميزات نحو العلوم ذات الأولوية والقيم السامية. اهتمامكم بتنمية مهاراتهم ومعارفهم يعكس التزامكم ببناء جيل واعٍ، وسيثمر بإذن الله نتائج إيجابية على المدى الطويل. فجزاكم الله خيرًا على هذا العمل، ووفقكم الله في مساعيكم التعليمية والتربوية.
البرنامج متميز، والتفاعل كبير، والمستهدفات العلمية من المقرر المعد تحققت ولله الحمد
نود أن نشكر لكم تهيئة البيئة التعليمية المتميزة، والتي نقدرها جميعًا، وكذلك الانتقاء الرائع للأساتذة المتخصصين، كما نثني على توفر جميع الخدمات للطالبات، والتعامل الراقي من الإدارة والمشرفات والطاقم بأكمله وتعاونهم المستمر
جودة المعلومات وتفاعل المدربة مع الحضور أعطانا نقطة انطلاق لمقدمات الحوار والإقناع.
أبرز ما يميز البرنامج تفعيل التمارين والتطبيقات العملية، هذا البرنامج فريد من نوعه وكلما زادت الأمور التطبيقية والتفاعلية مع المواضيع المطروحة، والبحوث التي تردنا إلى المؤلفات حتى نرى داخلها وعمقها كانت أجود وأرسخ
تمكنت في اللقاءات العلمية من التطرق لمواضيع تشتد حاجة طالب الدراسات العليا إليه مع كثرة الخلاف حوله
أحببت في اللقاءات العلمية قوة العمق العلمي لدى المشايخ الذي قدموا اللقاءات، والاستفادة من أدبهم وتواضعهم الجم، ورحابة صدرهم في الرد على أسئلة المستفيدات
تمكنت في اللقاءات العلمية من التعارف على نخبة من زميلات في التخصص وبناء علاقات جديدة
أحببت في اللقاءات العلمية إمكانية الوصول إلى خلاصات في مباحث واسعة ومهمة، وفتح الآفاق على مستجدات وأفكار في الدراسات القرآنية.
نسعد بالإجابة على الاستفسارات واستقبال المقترحات والشكاوى عبر النموذج التالي: